وائل جسار: مصر أم الدنيا بحق وميتخافش عليها
السبت، 15 يوليه 2017 09:00 ص
وائل جسار
كتب على الكشوطى
أحيا النجم اللبنانى وائل جسار مؤخرا حفلا غنائيا ضمن فعاليات حفلات ليالى صيف طابا الغنائية وهو الحفل الذى غنى به جسار أغنيته الجديدة استقالة حبى التى صورها واستعان خلال الكليب بابنته الكبرى مارلين، التى تظهر فى الأغنية بدور ابنته أيضا، وهى من كلمات وألحان وتوزيع موسيقى محمود عيد، إخراج رندلى قديح إضافة إلى عدد من أغنياته ومنها غريبة الناس وجرح الماضى وبتسألينى ومشيت خلاص وأغنية للعندليب عبد الحليم حافظ واختتم الحفل بأغنية نسم علينا الهوى لجارة القمر فيروز، وهو الحفل الذى انطلق على مسرح الوكالة بطابا وسط حضور جماهيرى كبير من لبنان والأردن فلسطين.
التقى "اليوم السابع" ملك الإحساس وائل جسار على هامش الحفل والذى أقيم بالتزامن مع سقوط عدد من الشهداء فى رفح، حيث علق وائل على سقوط الشهداء بمصر وتحدث عن علاقته بمصر وشعبها، إضافة إلى نجاح كليبه واختيار المخرجة رندلى قديح لتتولى مسئولية إخراج العمل ومشاركة ابنته بالكليب.
وفى بداية حديثه مع اليوم السابع قال وائل جسار إن مصر أم الدنيا بحق مترحما على شهداء رفح، متمنيا أن يكون ذلك الحادث الأليم هو خاتمة الأحزان على حد تعبيره.
وأضاف وائل جسار أنه تعود من مصر دائما على إنها قوية وتتحدى الصعاب وتواجهها، مشيرا إلى أن مصر دوما صامدة وشامخة، مؤكدا أنها إن شاء الله ستكون أقوى فى تلك المرحلة من أى مراحل أخرى مرت بها موضحا أن مصر "مايتخفش عليها" لأنها دائما بها حياة وحيوية ولديها شعب مقاوم وصبور ومحب للفن والفنون مضيفا انهوقلبا وقالبا يدعم مصر بكل قوته.
أما عن كليبه الأخير استقالة حبى والذى صوره مع المخرجة رندلى قديح فقال إن ردود الأفعال على الكليب جاءت جيدة، مؤكدا أن موقع يوتيوب الشهير أصبح واحد من أهم مؤشرات النجاح، خاصة أننا نعيش فى عصر السوشال ميديا، مشيرا إلى أن موقع اليوتيوب يعطى حقيقة وواضحة تدل على مدى تفاعل الجمهور العربى مع العمل قائلا الحمد لله حتى الآن استطاع الكليب أن يحقق مليون و400 ألف مشاهدة فى أسبوع وهو رقم جيد جدا موجها الشكر لكل الداعمين له ولمسيرته الفنية والمهنية.
وعن اختيار المخرجة رندلى قديح لإخراج الكليب فى أول تعاون يجمع بينهما، قال وائل إن رندلى صديقته منذ فترة طويلة لكنهما لم يعملا سويا من قبل، إلا أن الظروف سمحت ليجتمعا بالصدفة فى استوديو محمود عيد والذى قال عنه إنه صديق وأخ وهو صاحب الكلمات والألحان، ليفاجأ برندلى تقول له إنه طالما الصدفة جمعتهما أثناء تحضير الأغنية فستتولى هى مسئولية الإخراج وبالفعل هذا ماحدث.
وفيما يتعلق بفكرة الكليب قال وائل جسار إن فكرة الكليب تعود لزوجته وهى الفكرة التى عرضتها على رندلى قديح وأعجبت بها ونفذتها وخرجت بالشكل الرائع الذى شاهده الجمهور على الشاشات قائلا الحمد لله كان النجاح حليفنا.
أما عن الاستعانه بابنته مارلين فى الكليب، فقال وائل جسار إن فكرة الكليب تدور حول رجل متزوج ولديه ابنة وبالتالى فكرنا فى الاستعانه بها، خاصة أنها تحب الفن وأنه شخصيا أحب الفكرة وخرجت بشكل جيد على حسب تعبيره.
وعن أزمة إنشاء حساب على موقع تويتر باسمه وإرسال عدد من الرسائل لمجموعة من نجوم ونجمات لبنان، قال وائل إن الأمر لم يتسبب فى مشكلات كبيرة، خاصة أن صاحب الحساب المزيف لم يرسل رسائل تحتوى على محتوى غير لائق وإنما كان لابد من توضيح أن هذا الحساب مزيف وغير حقيقى.
وعن جديده فى الفترة المقبلة قال وائل جسار إنه مشغول بعدد كبير من الحفلات منها فى لبنان والمغرب وفى تونس والجزائر وقبرص وتركيا، إضافة إلى تحضيره لجولة غنائية ضخمة فى الولايات المتحدة الأمريكية وفى كندا.
وائل جسارأحيا النجم اللبنانى وائل جسار مؤخرا حفلا غنائيا ضمن فعاليات حفلات ليالى صيف طابا الغنائية وهو الحفل الذى غنى به جسار أغنيته الجديدة استقالة حبى التى صورها واستعان خلال الكليب بابنته الكبرى مارلين، التى تظهر فى الأغنية بدور ابنته أيضا، وهى من كلمات وألحان وتوزيع موسيقى محمود عيد، إخراج رندلى قديح إضافة إلى عدد من أغنياته ومنها غريبة الناس وجرح الماضى وبتسألينى ومشيت خلاص وأغنية للعندليب عبد الحليم حافظ واختتم الحفل بأغنية نسم علينا الهوى لجارة القمر فيروز، وهو الحفل الذى انطلق على مسرح الوكالة بطابا وسط حضور جماهيرى كبير من لبنان والأردن فلسطين.
التقى "اليوم السابع" ملك الإحساس وائل جسار على هامش الحفل والذى أقيم بالتزامن مع سقوط عدد من الشهداء فى رفح، حيث علق وائل على سقوط الشهداء بمصر وتحدث عن علاقته بمصر وشعبها، إضافة إلى نجاح كليبه واختيار المخرجة رندلى قديح لتتولى مسئولية إخراج العمل ومشاركة ابنته بالكليب.
وفى بداية حديثه مع اليوم السابع قال وائل جسار إن مصر أم الدنيا بحق مترحما على شهداء رفح، متمنيا أن يكون ذلك الحادث الأليم هو خاتمة الأحزان على حد تعبيره.
وأضاف وائل جسار أنه تعود من مصر دائما على إنها قوية وتتحدى الصعاب وتواجهها، مشيرا إلى أن مصر دوما صامدة وشامخة، مؤكدا أنها إن شاء الله ستكون أقوى فى تلك المرحلة من أى مراحل أخرى مرت بها موضحا أن مصر "مايتخفش عليها" لأنها دائما بها حياة وحيوية ولديها شعب مقاوم وصبور ومحب للفن والفنون مضيفا انهوقلبا وقالبا يدعم مصر بكل قوته.
أما عن كليبه الأخير استقالة حبى والذى صوره مع المخرجة رندلى قديح فقال إن ردود الأفعال على الكليب جاءت جيدة، مؤكدا أن موقع يوتيوب الشهير أصبح واحد من أهم مؤشرات النجاح، خاصة أننا نعيش فى عصر السوشال ميديا، مشيرا إلى أن موقع اليوتيوب يعطى حقيقة وواضحة تدل على مدى تفاعل الجمهور العربى مع العمل قائلا الحمد لله حتى الآن استطاع الكليب أن يحقق مليون و400 ألف مشاهدة فى أسبوع وهو رقم جيد جدا موجها الشكر لكل الداعمين له ولمسيرته الفنية والمهنية.
وعن اختيار المخرجة رندلى قديح لإخراج الكليب فى أول تعاون يجمع بينهما، قال وائل إن رندلى صديقته منذ فترة طويلة لكنهما لم يعملا سويا من قبل، إلا أن الظروف سمحت ليجتمعا بالصدفة فى استوديو محمود عيد والذى قال عنه إنه صديق وأخ وهو صاحب الكلمات والألحان، ليفاجأ برندلى تقول له إنه طالما الصدفة جمعتهما أثناء تحضير الأغنية فستتولى هى مسئولية الإخراج وبالفعل هذا ماحدث.
وفيما يتعلق بفكرة الكليب قال وائل جسار إن فكرة الكليب تعود لزوجته وهى الفكرة التى عرضتها على رندلى قديح وأعجبت بها ونفذتها وخرجت بالشكل الرائع الذى شاهده الجمهور على الشاشات قائلا الحمد لله كان النجاح حليفنا.
أما عن الاستعانه بابنته مارلين فى الكليب، فقال وائل جسار إن فكرة الكليب تدور حول رجل متزوج ولديه ابنة وبالتالى فكرنا فى الاستعانه بها، خاصة أنها تحب الفن وأنه شخصيا أحب الفكرة وخرجت بشكل جيد على حسب تعبيره.
وعن أزمة إنشاء حساب على موقع تويتر باسمه وإرسال عدد من الرسائل لمجموعة من نجوم ونجمات لبنان، قال وائل إن الأمر لم يتسبب فى مشكلات كبيرة، خاصة أن صاحب الحساب المزيف لم يرسل رسائل تحتوى على محتوى غير لائق وإنما كان لابد من توضيح أن هذا الحساب مزيف وغير حقيقى.
وعن جديده فى الفترة المقبلة قال وائل جسار إنه مشغول بعدد كبير من الحفلات منها فى لبنان والمغرب وفى تونس والجزائر وقبرص وتركيا، إضافة إلى تحضيره لجولة غنائية ضخمة فى الولايات المتحدة الأمريكية وفى كندا.